من نحن
جمعية عدالة من أجل الحق في محاكمة عادلة
جمعية عدالة منظمة غير حكومية ، تأسست بصفة قانونية في أكتوبر 2005، تساهم إلى جانب المكونات المجتمعية المعنية بحقوق الإنسان و بإصلاح العدالة من أجل إصلاح القضاء، من حيث استقلاليته ونزاهته وكفاءته. و تعمل من اجل توفير الشروط الضرورية لضمان المحاكمة العادلة و جودة الأحكام و الأمن القضائي بمنطق وبرؤية ينسجمان وروح الاتفاقيات و العهود الدولية لحقوق الإنسان.
الأهداف
• إصلاح منظومة العدالة على مستوى القوانين و البنيات و السير الإداري،
• ضمان استقلالية السلطة القضائية و تحقيق الشفافية في عملها،
• ملاءمة القوانين الوطنية مع منظومة حقوق الإنسان كما هي متعارف عليها دوليا،
• تيسير الحق في الولوج إلى العدالة و إعمال معايير المحاكمة العادلة،
• تحسين جودة الأحكام و ضمان الأمن القضائي.
هياكل الجمعية
- الجمع العام: الذي يضم كل الأعضاء النشيطين الذين يقومون بالتزاماتهم طبقا للقانون الأساسي و للنظام الداخلي.
- المكتب التنفيذي: الذي ينتخب من قبل الجمع كل ثلاث سنوات، و يتولى هذا الأخير عمليتي التوجيه و الإشراف والتتبع والمراقبة بالنسبة للتدبير الإداري و المالي و الأدبي للجمعية في إطار القانون الأساسي والنظام الداخلي.
- الرئاسة: ينتخب رئيس أو رئيسة من بين أعضاء المكتب التنفيذي، و تباشر مهام الرئاسة الفعلية للجمعية خلال ولاية ممتدة ما بين جمعين عامين للجمعية و لا يمكن أن تتعدى ولايتين متتاليتين.
الآليات الوظيفية
§ مركز الرصد و البحث و التكوين؛
§ وحدة المساعدة القانونية لفائدة الصحفيين
السياسة المعتمدة من قبل جمعية عدالة
• التفكير و التشاور بين مختلف الفاعلين حول استقلالية القضاء، حرية التعبير، الحق في الحصول على المعلومات ( ندوات، دورات تكوينية، ملتقيات..)
• تعبئة الفاعلين الجمعويين و الإعلاميين و السياسيين و المؤسساتيين من أجل الانتصار لاستقلال القضاء
• الحملات التحسيسية و الترافعية لفائدة العديد من القضايا (إلغاء عقوبة الإعدام،المحكمة الجنائية الدولية، العدالة النسائية ، الحق في الوصول للمعلومات....)
• إعداد دراسات و مذكرات و دلائل......؛
مجالات الاشتغال الموضوعاتية
• منظومة العدالة بكل ارتباطاتها و تجلياتها (العدالة الدستورية، العدالة الاجتماعية...)
• الحق في الولوج للمعلومات،
• حرية ممارسة الصحافة و حرية الرأي و التعبير،
• العدالة النسائية و عدالة الأحداث.
الأولويات
• العدالة بكل ارتباطاتها،
• تأصيل منظومة حقوق الإنسان في مجالات متعددة،
• المساواة بين النساء و الرجال،
• الشفافية و محاربة الرشوة،
• ربط المسؤولية بالمحاسبة،
• المشاركة السياسية للنساء و الشباب،
• تدبير المرفق العام،
• الحقوق الاقتصادية و الاجتماعية.